ما قصة الشيخ :

هناك شيخ عاقل ليس بمجنون أعني ، هو شيخ كبير بالسن ، هرم
بوجهه خطوط ، ترسم عليه قصص تجربته ، و أفراحه و أحزانه
لكن ما حيرني و يحيرني ؟؟؟...
هو ما يحدث لهذا الشيخ ؟؟
القصة هي : تحدث يوميا و تتكرر و لمدة عام الى الآن و بموقف للحافلات للنقل وسط المدينة ، و بمنطقة سكنية عامرة و في كل صباح باكر قبل السابعة يجلس هذا الشيخ على قارعة الطريق يطوي رجليه الى جسده الهزيل و يرقب الكل حوله بنظرة مليئة بالدموع و الحزن و الأمل
لا يكلم احدا مطلقا ...
كل يوم ألمحه حزينا و احيانا سعيدا
أتسائل و اركب الحافلة و الفضول يتملكني و القي عليه نظرة و أغادر الموقف بالف سؤال :
من أنت أيها الشيخ ؟
ما قصتك ؟
لما تجلس هنا يوميا ؟
أين أهلك ؟
ماذا تخفي
جدا حيرني امره جدا
أطرح السؤال لكم ؟ ما قصته برايكم ؟
أما أنا عن نفسي لن أرتاح حتى أعرف قصته كاملة
القصة من واقع غرداية اليومي و ليست من نسج الخيال ؟؟
انتظر تفاعلكم مع القصة
و اجابتكم ...
ما قصة الشيخ ؟؟
ما قصة الشيخ : 100rna

اولا ابدا بالشكر لك لانك تجسدين لنا الواقع المحزن

نحن نجهل قصته لكن نجعل كل الاحتمالات مفتوحة ربما :

فقد شخصا في المكان الدي ينتظر فيع دائما
ربما يحس انه عليه مشاهدة الناس بكل احواله ......

و الله اعلم

من طرف Katai الثلاثاء يناير 18, 2011 12:15 pm

شخص محير. و انا اقرا اتساءل في نفس الوقت .لكن اضن انه حزين على شخص ما عزيز عليه وهو ينتظره في ذلك المكان او هو يرى حالة الجيل هذا اليوم بما انك قلتي انه يتاملهم بعينين مليئتان بالحزن .ولكن هذا الشيخ عنده سبب للبقاء في ذلك المكان والله اعلم.الله يكون في عونوا

ان الأْمر محير اتفق فى ارأي مع صدقتان ممكن انه يبكى للأن العالم اختلف او الناس يمشون فى الطريق الخطْأ
حقن امره محير
شكرا على القصة عجيييب

ممكن أن تكون قصة نأخذ منها العبرة أو نتعوذ منها
لأن الزمن زمن الكفران والعصيان تكثر فيه قلة الإحترام
وفي الأخير تبقى كل الإحتمالات مفتوحة أتمنى أن تكون قصة نأخذ منها العبرة

من طرف **صانع الإبداع** الخميس يناير 20, 2011 5:55 am

ربما هذا الشخص يائس جدا من الحياة ويكمل بقية على هذا المنوال

ولكن الأهم أن نأخذ منه العبرة

وهي أن نؤمن بالأمل وما أجمل الأمل

إننا أحياناً قد نعتاد الحزن حتى يصبح جزءاً منا

ونصير جزءاً منه وفي بعض الأحيان تعتاد عين الإنسان

على بعض الألوان ويفقد القدرة على أن يرى غيرها ولو أنه

حاول أن يرى ما حوله لأكتشف

أن اللون الأسود جميل ولكن الأبيض أجمل منه

وأن لون السماء الرمادي يحرك المشاعر والخيال

ولكن لون السماء أصفى في زرقته فابحث عن الصفاء ولو كان لحظة

وابحث عن الوفاء ولو كان متعباً و شاقاً

وتمسك بخيوط الشمس حتى ولو كانت بعيده

ولا تترك قلبك ومشاعرك وأيامك لأشياء ضاع زمانها

الشكر لكل من اهتم بقصة الشيخ من الاعضاء و لكم مني وعد

هذا الاسبوع سأعرف ما به ؟ لما يجلس هناك ؟ و لكم مني أن انهي الحيرة عندي و عندكم قريبا

ما قصة الشيخ : 158816031585

من طرف **اسماعيل** الجمعة يناير 21, 2011 10:41 am

موضوع الشيخ محير نعم ... نحن ننتظر قصة الشيخ ... برأي أنه يجلس لأن هناك يجد راحته اعني يتأمل و يتأمل و فقط ...
ننتظر معرفة القصة الحقيقية

ما قصة الشيخ : 16051608159015861593160