قصة قصيرة
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة قصيرة
في أحد فنادق باريس
[right]
وفى
يوم واحد من شهر مارس
جاء
رجل غريب لصاحب الفندق و سأله هل الغرفة رقم 39 فارغة .....؟؟؟؟
أجاب
صاحب الفندق نعم إنها فارغة
فسأل
هل يمكن أن احجزها فقط ليله ؟؟؟
أجابه
نعم
وبالفعل
حجز الغرفة وصعد إليها
ولكن
قبل أن يصعد طلب من صاحب الفندق سكينه سوداء
وخيط
حرير ابيض طوله 39 سم
وحبه
برتقال واحده وزنها 72 جرام
تعجب
صاحب الفندق من الطلبات الغريبة لكنه احضرها له وصعد إلى الغرفة ولم يطلب لا أكل
ولا شرب ولا أي شيء آخر
ولسوء
الحظ أن غرفه صاحب الفندق مجاوره للغرفة 39
وبعد
منتصف الليل
سمع
صاحب الفندق أصوات غريبة جدا داخل الغرفة
كأنها
أصوات حيوانات مفترسه وسمع أصوات تكسير وضرب
وشعر
كان الغرفة أصبحت كومه من الرماد
بات
الليل يفكر ما ذا يحدث داخل الغرفة 39 ...؟؟؟
وفى
الصباح وقبل أن يغادر الزبون
طلب
صاحب الفندق أن يعاين الغرفة قبل مغادرته وبالفعل صعد صاحب الفندق إلي الغرفة
لكن
وجد كل شيء كما هو وخيط الحرير في مكانه والبرتقالة كما هي والسكينة في مكانها
ودفع
الزبون حساب الليلة بأجر مضاعف
ومضى
عام
وكان
قد نسى صاحب الفندق الموضوع برمته
وفى
يوم واحد مارس من العام التالي فوجئ صاحب الفندق بنفس الرجل
وعندما
رآه تذكر ما حدث العام الماضي
وطلب
الزبون الغرفة رقم 39 وطلب سكينه سوداء ،،، وخيط حرير طوله 39 سم ،،، وبرتقاله
وزنها 72 جم ،
وقرر
صاحب الفندق أن يراقب ليعرف ماذا يحدث
وبالفعل
ظل صاحب الفندق طوال الليل سهران يترقب
وبعد
منتصف الليل بدأت الأصوات ذاتها التي سمعها العام الفائت
وسمع
نفس التكسير والخبط ولكن هذه المرة كانت الأصوات اشد
كانت
أصوات مبهمة غير مفهومه
وفى
الصباح
رحل
الزبون ودفع الحساب مضاعف
وبقى
صاحب الفندق يتساءل عن هذا الأصوات وعن اختيار الغرفة رقم39
وعن
وزن البرتقالة وعن طول الخيط الحرير وعن السكينة
وظل
طوال العام يترقب أول أيام شهر مارس
وبالفعل
في صباح أول أيام شهر مارس من العام الثالث
حضر
الزبون نفسه وطلب الأشياء ذاتها ..... والغرفة ذاتها
وبقى
صاحب الفندق سهران وسمع نفس الأصوات بذاتها لكن كانت هذه المرة أقوى بكثير من
العام الماضي
وفى
الصباح وقبل أن يرحل الزبون وعندما جاء ليدفع الحساب
قال
له صاحب الفندق أنا أريد أن اعرف السر
قال
إذا قلت لك السر تعدني أن لا تخبر أي أحد على الإطلاق
قال
صاحب الفندق أعدك أنى لا اخبر أي أحد مهما كان
قال
تقسم على ذلك
قال
له صاحب الفندق
أقسم
على ذلك
فحكى
له القصة
وبالفعل
صاحب
الفندق
لم
يخبر أي أحد بالسر حتى الآن تمت
وفى
يوم واحد من شهر مارس
جاء
رجل غريب لصاحب الفندق و سأله هل الغرفة رقم 39 فارغة .....؟؟؟؟
أجاب
صاحب الفندق نعم إنها فارغة
فسأل
هل يمكن أن احجزها فقط ليله ؟؟؟
أجابه
نعم
وبالفعل
حجز الغرفة وصعد إليها
ولكن
قبل أن يصعد طلب من صاحب الفندق سكينه سوداء
وخيط
حرير ابيض طوله 39 سم
وحبه
برتقال واحده وزنها 72 جرام
تعجب
صاحب الفندق من الطلبات الغريبة لكنه احضرها له وصعد إلى الغرفة ولم يطلب لا أكل
ولا شرب ولا أي شيء آخر
ولسوء
الحظ أن غرفه صاحب الفندق مجاوره للغرفة 39
وبعد
منتصف الليل
سمع
صاحب الفندق أصوات غريبة جدا داخل الغرفة
كأنها
أصوات حيوانات مفترسه وسمع أصوات تكسير وضرب
وشعر
كان الغرفة أصبحت كومه من الرماد
بات
الليل يفكر ما ذا يحدث داخل الغرفة 39 ...؟؟؟
وفى
الصباح وقبل أن يغادر الزبون
طلب
صاحب الفندق أن يعاين الغرفة قبل مغادرته وبالفعل صعد صاحب الفندق إلي الغرفة
لكن
وجد كل شيء كما هو وخيط الحرير في مكانه والبرتقالة كما هي والسكينة في مكانها
ودفع
الزبون حساب الليلة بأجر مضاعف
ومضى
عام
وكان
قد نسى صاحب الفندق الموضوع برمته
وفى
يوم واحد مارس من العام التالي فوجئ صاحب الفندق بنفس الرجل
وعندما
رآه تذكر ما حدث العام الماضي
وطلب
الزبون الغرفة رقم 39 وطلب سكينه سوداء ،،، وخيط حرير طوله 39 سم ،،، وبرتقاله
وزنها 72 جم ،
وقرر
صاحب الفندق أن يراقب ليعرف ماذا يحدث
وبالفعل
ظل صاحب الفندق طوال الليل سهران يترقب
وبعد
منتصف الليل بدأت الأصوات ذاتها التي سمعها العام الفائت
وسمع
نفس التكسير والخبط ولكن هذه المرة كانت الأصوات اشد
كانت
أصوات مبهمة غير مفهومه
وفى
الصباح
رحل
الزبون ودفع الحساب مضاعف
وبقى
صاحب الفندق يتساءل عن هذا الأصوات وعن اختيار الغرفة رقم39
وعن
وزن البرتقالة وعن طول الخيط الحرير وعن السكينة
وظل
طوال العام يترقب أول أيام شهر مارس
وبالفعل
في صباح أول أيام شهر مارس من العام الثالث
حضر
الزبون نفسه وطلب الأشياء ذاتها ..... والغرفة ذاتها
وبقى
صاحب الفندق سهران وسمع نفس الأصوات بذاتها لكن كانت هذه المرة أقوى بكثير من
العام الماضي
وفى
الصباح وقبل أن يرحل الزبون وعندما جاء ليدفع الحساب
قال
له صاحب الفندق أنا أريد أن اعرف السر
قال
إذا قلت لك السر تعدني أن لا تخبر أي أحد على الإطلاق
قال
صاحب الفندق أعدك أنى لا اخبر أي أحد مهما كان
قال
تقسم على ذلك
قال
له صاحب الفندق
أقسم
على ذلك
فحكى
له القصة
وبالفعل
صاحب
الفندق
لم
يخبر أي أحد بالسر حتى الآن تمت
أرجو ألا تكون معنوياتكم محبطة
تقبلوا مروري وشكرا لكم
[/right]
kesbi- وسام التشجيع
- الجنس :
عدد المساهمات : 46
نقاط : 76
تاريخ التسجيل : 26/10/2011
رد: قصة قصيرة
حرااام عليكم
كنت متحمسة لمعرفة السبب لكن غير معروف لحد اليوم * أمزح*
قصة رائعة لكن نهايتها أروع منها
كنت متحمسة لمعرفة السبب لكن غير معروف لحد اليوم * أمزح*
قصة رائعة لكن نهايتها أروع منها
نور الإسلام- وسام العطاء
- الجنس :
عدد المساهمات : 893
نقاط : 1407
تاريخ التسجيل : 08/06/2011
الموقع : بين أحضان الإسلام
رد: قصة قصيرة
هه الحقيقة توقعتها ...و لكن هنا اقول لكل من غضب من القصة
لا تغضب بإمكانك وضع النهاية التي تريد لها و تغيرها الى ما تريده
مشكور على القصة الطريفة
اسماعيل- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 1049
نقاط : 1925
تاريخ التسجيل : 04/06/2010
مواضيع مماثلة
» قصة قصيرة جميلة
» قصة قصيرة رائعة
» قصة قصيرة ابكت الجميع
» ♥ ~ كُـن ْ جميلا ً تر َ الوجود َ جميلا ً ~ ♥ ~ قصة قصيرة ~ ♥
» نكت قصيرة ............هههههههه.هههه.هههه..هه.ههههه.
» قصة قصيرة رائعة
» قصة قصيرة ابكت الجميع
» ♥ ~ كُـن ْ جميلا ً تر َ الوجود َ جميلا ً ~ ♥ ~ قصة قصيرة ~ ♥
» نكت قصيرة ............هههههههه.هههه.هههه..هه.ههههه.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى