الكلاسيكو: من يتأثر أكثر بالغيابات؟ و المزيد ....
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الكلاسيكو: من يتأثر أكثر بالغيابات؟ و المزيد ....
الكلاسيكو: من يتأثر أكثر بالغيابات؟
تتجه أنظار متابعي الكرة العالمية مساء اليوم"الأربعاء" صوب ملعب السنتياجو بيرنابيو لمتابعة كلاسيكو الأرض بين ريال مدريد وبرشلونة في ذهاب دور الثمانية من كأس ملك إسبانيا .
وكعادة في متابعة كل صغيرة وكبيرة و وضع الزائر الكريم في الصورة نستعرض في هذا التقرير أبرز الغائبين عن كلاسيكو الغد و مدى تأثير هذا الغياب على كل فريق .
ديفيد فيا
واجه ديفيد فيا واحدًا من أضعف المواسم بالنسبة لمستواه الفني العام الماضي ، لكن هذا لا يمنعه من أن يكون سلاح فتاك للتعامل مع مقابلات الكلاسيكو أمام ريال مدريد.
لكن من المؤكد أن لا يكون على أرض الملعب، حيث تعرض للإصابة بكسر في ساقه أثناء بطولة كاس العالم للأندية ليغيب عن خدمة ناديه في تلك المعركة .
غياب فيا عن الكلاسيكو سيجبر جوارديولا على تكرار خطة اللعب الهجومية التي لعب بها أمام الفريق صاحب الرداء الأبيض في المقابلة الأخيرة ، وسيلعب بسيسك فابريجاس ، ليونيل ميسي وأليكسيس سانشيز .
سامي خِضيرة
أصبح الألماني خِضيرة الصداع الأكبر في رأس المدرب البرتغالي لنادي ريال مدريد جوزيه مورينيو . إصابته في الكاحل تجبر المدرب البرتغالي لتغيير كل الوجوه المعتادة في تشكيلة الفريق لمباراة الكلاسيكو .
وإصابته بالكاحل ستمنعه من التواجد بالملعب على الأقل في المقابلة الأولى بملعب السنتياجو بيرنابيو، وبذلك يضطر مورينيو لإعادة تشكيل وسط الملعب.
اللاعب الألماني يُعد من أفضل اللاعبين تكتيكيًا بالنسبة لمورينيو ، وبغيابه يجب عليه أن يجد البديل من بين مجموعة اللاعبين الموجودين ويكون على نفس موهبة وإمكانيات خِضيرة، كوينتراو يبدو الخيار الأكثر منطقية .
سيدو كيتا
اللاعب المميز المنسي هذا الموسم لن يكون في الكلاسيكو ضد لاعبي الريال، سيدو كيتا لعب هذا الموسم لمدة دقائق فقط بسبب ظهور لاعبين مثل تياجو وتوقيع سيسك فابريجاس لبرشلونة ، وتتضاعف قيمته الفنية أثناء لقاءات الكلاسيكو ، تفانيه بالملعب وطريقة لعبه تجعله من اللاعبين الذين يُعتمد عليهم في مثل تلك المواجهات، لكن انطلاق بطولة كأس الأمم الإفريقية ستمنع بيب جوارديولا من الإعتماد عليه .
ألفارو أربيلوا
إذا كان غياب سامي خِضيرة مشكلة كبيرة بالنسبة لجوزيه مورينيو ، كذلك غياب ألفارو أربيلوا الذي سيغيب عن لقاء الذهاب بسبب الطرد الأخير له في مباراة فريقه أمام فريق ملقا ،كل الترشحيات حاليًا تصب في مصلحة لاس ديارا في مركز الظهير الأيمن وذلك بعد انضمام سيرخيو راموس لقلب الدفاع بعد إصابة ريكاردو كارفالهو ، وتوجد مؤشرات أخرى تشير لإمكانية مشاركة كوينتراو في هذا المركز .
بيدرو رودريجوز
لم يكن الموسم الأفضل بالنسبة لبيدرو رودريجوز ،حيث شهدت المواسم السابقة تصاعدًا كبيرًا في المستوى الفني للاعب ، لكن هذا الموسم ما بين الإصابات والتبديلات فقد شارك لدقائق معدودة . لكنه يبقى متخصص في مواجهات فريقه أمام ريال مدريد، فهو يساعد في زيادة الضغط على لاعبي الريال ويستطيع إنهاء التمريرات بشكل سليم . ومع ذلك ، يبدو أنه لن يكون في مباراة الذهاب لدور ربع النهائي لبطولة كأس ملك إسبانيا، حيث غادر الملعب في مباراة فريقه مع فريق أوساسونا وهو يشعر بالضيق بعد الإصابة التي تعرض لها ، والآن يوجد الكثير من الشك حول تواجده ضمن تشكيلة فريقه لمباراة الكلاسيكو . لكن جوارديولا لا يملك الكثير من الخيارات في الجانب الهجومي .
أندرو فونتاس و إبراهيم افيلاي
تمنع الإصابة بالركبة الثنائي أندرو فونتاس وإبراهيم افيلاي من أن يكونوا ضمن حسابات جوارديولا لمباراة ربع النهائي لكأس ملك اسبانيا أمام ريال مدريد ، غيابهم عن المباريات المهمة مثل مباريات الكلاسيكو يعتبر منطقيًا حيث أنهم دائمًا ما كانوا خارج حسابات جوارديولا في تلك الأوقات المهمة جدًا ، وكان من المستحيل أن يشاركوا حتى لبضع دقائق في لقاء هام مثل الكلاسيكو.
تتجه أنظار متابعي الكرة العالمية مساء اليوم"الأربعاء" صوب ملعب السنتياجو بيرنابيو لمتابعة كلاسيكو الأرض بين ريال مدريد وبرشلونة في ذهاب دور الثمانية من كأس ملك إسبانيا .
وكعادة في متابعة كل صغيرة وكبيرة و وضع الزائر الكريم في الصورة نستعرض في هذا التقرير أبرز الغائبين عن كلاسيكو الغد و مدى تأثير هذا الغياب على كل فريق .
ديفيد فيا
واجه ديفيد فيا واحدًا من أضعف المواسم بالنسبة لمستواه الفني العام الماضي ، لكن هذا لا يمنعه من أن يكون سلاح فتاك للتعامل مع مقابلات الكلاسيكو أمام ريال مدريد.
لكن من المؤكد أن لا يكون على أرض الملعب، حيث تعرض للإصابة بكسر في ساقه أثناء بطولة كاس العالم للأندية ليغيب عن خدمة ناديه في تلك المعركة .
غياب فيا عن الكلاسيكو سيجبر جوارديولا على تكرار خطة اللعب الهجومية التي لعب بها أمام الفريق صاحب الرداء الأبيض في المقابلة الأخيرة ، وسيلعب بسيسك فابريجاس ، ليونيل ميسي وأليكسيس سانشيز .
سامي خِضيرة
أصبح الألماني خِضيرة الصداع الأكبر في رأس المدرب البرتغالي لنادي ريال مدريد جوزيه مورينيو . إصابته في الكاحل تجبر المدرب البرتغالي لتغيير كل الوجوه المعتادة في تشكيلة الفريق لمباراة الكلاسيكو .
وإصابته بالكاحل ستمنعه من التواجد بالملعب على الأقل في المقابلة الأولى بملعب السنتياجو بيرنابيو، وبذلك يضطر مورينيو لإعادة تشكيل وسط الملعب.
اللاعب الألماني يُعد من أفضل اللاعبين تكتيكيًا بالنسبة لمورينيو ، وبغيابه يجب عليه أن يجد البديل من بين مجموعة اللاعبين الموجودين ويكون على نفس موهبة وإمكانيات خِضيرة، كوينتراو يبدو الخيار الأكثر منطقية .
سيدو كيتا
اللاعب المميز المنسي هذا الموسم لن يكون في الكلاسيكو ضد لاعبي الريال، سيدو كيتا لعب هذا الموسم لمدة دقائق فقط بسبب ظهور لاعبين مثل تياجو وتوقيع سيسك فابريجاس لبرشلونة ، وتتضاعف قيمته الفنية أثناء لقاءات الكلاسيكو ، تفانيه بالملعب وطريقة لعبه تجعله من اللاعبين الذين يُعتمد عليهم في مثل تلك المواجهات، لكن انطلاق بطولة كأس الأمم الإفريقية ستمنع بيب جوارديولا من الإعتماد عليه .
ألفارو أربيلوا
إذا كان غياب سامي خِضيرة مشكلة كبيرة بالنسبة لجوزيه مورينيو ، كذلك غياب ألفارو أربيلوا الذي سيغيب عن لقاء الذهاب بسبب الطرد الأخير له في مباراة فريقه أمام فريق ملقا ،كل الترشحيات حاليًا تصب في مصلحة لاس ديارا في مركز الظهير الأيمن وذلك بعد انضمام سيرخيو راموس لقلب الدفاع بعد إصابة ريكاردو كارفالهو ، وتوجد مؤشرات أخرى تشير لإمكانية مشاركة كوينتراو في هذا المركز .
بيدرو رودريجوز
لم يكن الموسم الأفضل بالنسبة لبيدرو رودريجوز ،حيث شهدت المواسم السابقة تصاعدًا كبيرًا في المستوى الفني للاعب ، لكن هذا الموسم ما بين الإصابات والتبديلات فقد شارك لدقائق معدودة . لكنه يبقى متخصص في مواجهات فريقه أمام ريال مدريد، فهو يساعد في زيادة الضغط على لاعبي الريال ويستطيع إنهاء التمريرات بشكل سليم . ومع ذلك ، يبدو أنه لن يكون في مباراة الذهاب لدور ربع النهائي لبطولة كأس ملك إسبانيا، حيث غادر الملعب في مباراة فريقه مع فريق أوساسونا وهو يشعر بالضيق بعد الإصابة التي تعرض لها ، والآن يوجد الكثير من الشك حول تواجده ضمن تشكيلة فريقه لمباراة الكلاسيكو . لكن جوارديولا لا يملك الكثير من الخيارات في الجانب الهجومي .
أندرو فونتاس و إبراهيم افيلاي
تمنع الإصابة بالركبة الثنائي أندرو فونتاس وإبراهيم افيلاي من أن يكونوا ضمن حسابات جوارديولا لمباراة ربع النهائي لكأس ملك اسبانيا أمام ريال مدريد ، غيابهم عن المباريات المهمة مثل مباريات الكلاسيكو يعتبر منطقيًا حيث أنهم دائمًا ما كانوا خارج حسابات جوارديولا في تلك الأوقات المهمة جدًا ، وكان من المستحيل أن يشاركوا حتى لبضع دقائق في لقاء هام مثل الكلاسيكو.
اسماعيل- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 1049
نقاط : 1925
تاريخ التسجيل : 04/06/2010
رد: الكلاسيكو: من يتأثر أكثر بالغيابات؟ و المزيد ....
6 مفاتيح ليكسر ريال مدريد تفوق برشلونة
السؤال الأهم الذي يدور بين مشجعي الميرينجي .. كيف يحدث ذلك ؟ جول.كوم يساعدك على معرفة بعض المفاتيح التي يُمكن أن يستفيد منها البلانكو غداً.
1- اللعب بثلاثي ارتكاز:
اللعب المفتوح أمام فريق يركز على استحواذ الكرة يعتبر مجازفة،ولكسب معركة الاستحواذ يجب كسب معركة خط وسط الميدان،والحل بالتأكيد باللعب بثلاثي ارتكاز الذي من شأنه ان يضيق الخناق على حامل الكرة من الغريم والمساعدة أكثر في امتلاك الكرة وإغلاق المساحات.
في كأس السوبر الاسباني وكذلك ذهاب الدوري الاسباني لعب ريال مدريد لعب مفتوح،رأينا الريال ممتع ولكن النتيجة؟كانت الهزيمة،و اللعب الممتع ينسى بعد المباراة اذا كانت النتيجة سلبية ولم تحقق نجاحاً.
2- بيبي - ميسي :
فكرة بيبي في الارتكاز وملازمته لـ ميسي لاقت قبول كل انصار ريال مدريد في حينها ومن قبل رأي الانصار لاقت نجاحاً،قد يقول البعض في ذلك يكن ريال مدريد كأنه يلعب بعشرة لاعبين.. ربما ذلك صحيح ولكن .. ماذا نريد أفضل من أن يفقد برشلونة افضل لاعب والاكثر تألقاً خلال الكلاسيكو (ميسي)؟ يكون الريال ب10 بدون بيبي ويكون برشلونة ب10 لاعبين ايضاً بدون ميسي.. ممتاز وموافق بشدة ..
والفائدة أكبر من ذلك، فـ بيبي حقق ارقام عالية ومميزة في قطع الكرات في متوسط الميدان،والهدف الجميل الذي سجله رونالدو بدأه بيبي عندما قطع الكرة ومررها لمارسيلو-دي ماريا-رونالدو ..
3- ثغرة مارسيلو :
لا شك بأن البرازيلي الفنان مارسيلو دائم الروعة هجومياً،حركة وتمرير وفنيات،ولكن في كل كلاسيكو الوضع مختلف،على مستوى الدفاع يعاني من بعض الضعف،ويعتبر النقطة الاضعف في خط دفاع ريال مدريد،ودائماً ما يستغل برشلونة ثغرة مارسيلو،وبالارقام في آخر مباريات بين الغريمين:
- يوم الـ5-0 تسبب في ثلاثة أهداف بدرجة عالية
- يوم طرد بيبي في ذهاب نصف نهائي دوري الابطال مر أفيلاي من جهة مارسيلو عرضية سجل منها ميسي هدف برشلونة الثاني
- في اياب كأس السوبر الاسباني،وبعد أن سجل بنزيما التعادل في آخر أوقات المباراة .. استغل برشلونة ثغرة مارسيلو البديل ومرر من منطقته أدريانو عرضية سجل منها ميسي الهدف الثالث ولا تغطية تذكر من مارسيلو.
- في ذهاب الدوري الاسباني لهذا الموسم مارسيلو لم يكن السبب في الهدف الذاتي الذي سجله في مرمى كاسياس ولكن الهدف الثالث كان بتمريرة من الفيش من منطقة مارسيلو بتغطية سيئة من الاخير.
ينبغي ايضاً ذكر ان مارسيلو سجل هدف وساهم في هدفين في المباريات المذكورة ولكن ما تسبب به اكبر من ما حققه في برشلونة،ولجعل خط الدفاع اكثر تماسكاً ربما ينبغي اشراك كوينتراو الافضل دفاعياً من مارسيلو او اشراك مارسيلو وامامه كوينتراو لعمل جبهة يسرى نارية وبالحالة الاخيرة يتطلب اللعب بثلاثي ارتكاز.
4- الكرات الثابتة وتحديد من يسددها:
يتاح لريال مدريد كرات ثابتة عديدة في كل لقاء لبرشلونة ولم تحقق نجاحاً بالتسجيل منذ زمن بعيد،كرستيانو رونالدو الافضل في العالم بهذا المجال، ولكن هناك ايضاً رائعين في ريال مدريد خصوصاً تشابي الونسو واوزيل، وعندما لم يستطع الافضل رونالدو التسجيل لا مشكلة من المداورة بالتسديد فربما يحقق الاخرون نجاح،وكذلك بالامكان عدم التسديد المباشر،في كل ركلة ثابتة يكون دفاع وحارس برشلونة متأكدين من التسديد المباشر ومن قدم رونالدو.. فـ المباغتة بالتوزيع للاعبي الريال المتقدمين من الممكن ان يحقق نجاح.
5- رونالدو :
رونالدو الرجل الحاسم الاول في ريال مدريد،أكثر من سجل وأكثر من أمتع،ولكن غالباً لا يستطيع ضبط كل الضغوطات والتوتر في مباريات الكلاسيكو باستثناء مباراة نهائي الكأس التي فعل فيها كل ما يمكن فعله. إن لم يوفّق رونالدو فيمكن في هذه الحالة أن يرى البعض أنه لا مشكلة من وجود اتفاق بين المدرب واللاعب بادعاء الإصابة إذا شعر بأنه خارج إيقاع المباراة وبذلك يقوم المدرب باستبداله بأخف الاضرار،أن يستبدله بلاعب آخر حتى ولو أنه لن يكون كـ رونالدو أفضل من أن يكون ريال مدريد وكأنه بـ10 لاعبين أو على الأقل بـ10 لاعبين "نفسياً".
6- الهدوء :
الحماس الزائد قبل كل مباراة ربما ينعكس سلبياً على اداء اللاعبين في الميدان،وكذلك الشحن الزائد للاعبين ضد الغريم سيكون سلبي في الملعب، وأقصد العنف في استرداد الكرة بعد قطعها أو العنف بعد ارتكاب الغريم لخطأ أو حتى المبالغة في الاعتراض على الحكم يكلف كثيراً،مع ملاحظة أن البطاقة الحمراء سيكلف الغياب عن مباراة الإياب الصعبة على الكامب نو.
وأخيراً يجب الاقتناع بان لو ذهب ريال مدريد لـ يلاقي برشلونة ونفسية اللاعبين كـ نفسيتهم عند مواجهة أي فريق آخر لازدادت فرص الميرينجي بوضوح لأنه في رأيي الأفضل فنياً في هذا التوقيت. بإمكان أي شخص مشاهدة أرقام الفريقين.. رغم هزيمة الملكي في الدوري الاسباني ما يزال يتقدم عليه بـ5 نقاط كاملة !! ريال مدريد حقق العلامة الكاملة وبسجل أهداف خيالي في دوري ابطال اوروبا وبذلك يتصدر جميع الاندية المشاركة لهذه السنة، يحقق سجل خيالي على أرضه وخارج أرضه، ولكن العامل النفسي يؤثر كثيراً.
السؤال الأهم الذي يدور بين مشجعي الميرينجي .. كيف يحدث ذلك ؟ جول.كوم يساعدك على معرفة بعض المفاتيح التي يُمكن أن يستفيد منها البلانكو غداً.
1- اللعب بثلاثي ارتكاز:
اللعب المفتوح أمام فريق يركز على استحواذ الكرة يعتبر مجازفة،ولكسب معركة الاستحواذ يجب كسب معركة خط وسط الميدان،والحل بالتأكيد باللعب بثلاثي ارتكاز الذي من شأنه ان يضيق الخناق على حامل الكرة من الغريم والمساعدة أكثر في امتلاك الكرة وإغلاق المساحات.
في كأس السوبر الاسباني وكذلك ذهاب الدوري الاسباني لعب ريال مدريد لعب مفتوح،رأينا الريال ممتع ولكن النتيجة؟كانت الهزيمة،و اللعب الممتع ينسى بعد المباراة اذا كانت النتيجة سلبية ولم تحقق نجاحاً.
2- بيبي - ميسي :
فكرة بيبي في الارتكاز وملازمته لـ ميسي لاقت قبول كل انصار ريال مدريد في حينها ومن قبل رأي الانصار لاقت نجاحاً،قد يقول البعض في ذلك يكن ريال مدريد كأنه يلعب بعشرة لاعبين.. ربما ذلك صحيح ولكن .. ماذا نريد أفضل من أن يفقد برشلونة افضل لاعب والاكثر تألقاً خلال الكلاسيكو (ميسي)؟ يكون الريال ب10 بدون بيبي ويكون برشلونة ب10 لاعبين ايضاً بدون ميسي.. ممتاز وموافق بشدة ..
والفائدة أكبر من ذلك، فـ بيبي حقق ارقام عالية ومميزة في قطع الكرات في متوسط الميدان،والهدف الجميل الذي سجله رونالدو بدأه بيبي عندما قطع الكرة ومررها لمارسيلو-دي ماريا-رونالدو ..
3- ثغرة مارسيلو :
لا شك بأن البرازيلي الفنان مارسيلو دائم الروعة هجومياً،حركة وتمرير وفنيات،ولكن في كل كلاسيكو الوضع مختلف،على مستوى الدفاع يعاني من بعض الضعف،ويعتبر النقطة الاضعف في خط دفاع ريال مدريد،ودائماً ما يستغل برشلونة ثغرة مارسيلو،وبالارقام في آخر مباريات بين الغريمين:
- يوم الـ5-0 تسبب في ثلاثة أهداف بدرجة عالية
- يوم طرد بيبي في ذهاب نصف نهائي دوري الابطال مر أفيلاي من جهة مارسيلو عرضية سجل منها ميسي هدف برشلونة الثاني
- في اياب كأس السوبر الاسباني،وبعد أن سجل بنزيما التعادل في آخر أوقات المباراة .. استغل برشلونة ثغرة مارسيلو البديل ومرر من منطقته أدريانو عرضية سجل منها ميسي الهدف الثالث ولا تغطية تذكر من مارسيلو.
- في ذهاب الدوري الاسباني لهذا الموسم مارسيلو لم يكن السبب في الهدف الذاتي الذي سجله في مرمى كاسياس ولكن الهدف الثالث كان بتمريرة من الفيش من منطقة مارسيلو بتغطية سيئة من الاخير.
ينبغي ايضاً ذكر ان مارسيلو سجل هدف وساهم في هدفين في المباريات المذكورة ولكن ما تسبب به اكبر من ما حققه في برشلونة،ولجعل خط الدفاع اكثر تماسكاً ربما ينبغي اشراك كوينتراو الافضل دفاعياً من مارسيلو او اشراك مارسيلو وامامه كوينتراو لعمل جبهة يسرى نارية وبالحالة الاخيرة يتطلب اللعب بثلاثي ارتكاز.
4- الكرات الثابتة وتحديد من يسددها:
يتاح لريال مدريد كرات ثابتة عديدة في كل لقاء لبرشلونة ولم تحقق نجاحاً بالتسجيل منذ زمن بعيد،كرستيانو رونالدو الافضل في العالم بهذا المجال، ولكن هناك ايضاً رائعين في ريال مدريد خصوصاً تشابي الونسو واوزيل، وعندما لم يستطع الافضل رونالدو التسجيل لا مشكلة من المداورة بالتسديد فربما يحقق الاخرون نجاح،وكذلك بالامكان عدم التسديد المباشر،في كل ركلة ثابتة يكون دفاع وحارس برشلونة متأكدين من التسديد المباشر ومن قدم رونالدو.. فـ المباغتة بالتوزيع للاعبي الريال المتقدمين من الممكن ان يحقق نجاح.
5- رونالدو :
رونالدو الرجل الحاسم الاول في ريال مدريد،أكثر من سجل وأكثر من أمتع،ولكن غالباً لا يستطيع ضبط كل الضغوطات والتوتر في مباريات الكلاسيكو باستثناء مباراة نهائي الكأس التي فعل فيها كل ما يمكن فعله. إن لم يوفّق رونالدو فيمكن في هذه الحالة أن يرى البعض أنه لا مشكلة من وجود اتفاق بين المدرب واللاعب بادعاء الإصابة إذا شعر بأنه خارج إيقاع المباراة وبذلك يقوم المدرب باستبداله بأخف الاضرار،أن يستبدله بلاعب آخر حتى ولو أنه لن يكون كـ رونالدو أفضل من أن يكون ريال مدريد وكأنه بـ10 لاعبين أو على الأقل بـ10 لاعبين "نفسياً".
6- الهدوء :
الحماس الزائد قبل كل مباراة ربما ينعكس سلبياً على اداء اللاعبين في الميدان،وكذلك الشحن الزائد للاعبين ضد الغريم سيكون سلبي في الملعب، وأقصد العنف في استرداد الكرة بعد قطعها أو العنف بعد ارتكاب الغريم لخطأ أو حتى المبالغة في الاعتراض على الحكم يكلف كثيراً،مع ملاحظة أن البطاقة الحمراء سيكلف الغياب عن مباراة الإياب الصعبة على الكامب نو.
وأخيراً يجب الاقتناع بان لو ذهب ريال مدريد لـ يلاقي برشلونة ونفسية اللاعبين كـ نفسيتهم عند مواجهة أي فريق آخر لازدادت فرص الميرينجي بوضوح لأنه في رأيي الأفضل فنياً في هذا التوقيت. بإمكان أي شخص مشاهدة أرقام الفريقين.. رغم هزيمة الملكي في الدوري الاسباني ما يزال يتقدم عليه بـ5 نقاط كاملة !! ريال مدريد حقق العلامة الكاملة وبسجل أهداف خيالي في دوري ابطال اوروبا وبذلك يتصدر جميع الاندية المشاركة لهذه السنة، يحقق سجل خيالي على أرضه وخارج أرضه، ولكن العامل النفسي يؤثر كثيراً.
اسماعيل- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 1049
نقاط : 1925
تاريخ التسجيل : 04/06/2010
رد: الكلاسيكو: من يتأثر أكثر بالغيابات؟ و المزيد ....
الكلاسيكو: في فوز ريال مدريد خمس فوائد
ها نحن على وشك أن نشهد معركة جديدة بين قطبي الكرة الإسبانية، هذه المرة في مسابقة كأس ملك إسبانيا، الملكي بعد تخطي عقبة ملقة الذي كان خصماً صعباً حتى آخر لحظة وبرشلونة الذي استطاع تخطي اوساسونا في موجهة سهلة نسبياً.
وكما هو الحال في كل مباراة فلا بد من فوائد لفوز أي فريق، ريال مدريد يحتاج الفوز في هذه المباراة كي يحقق أكثر من هدف، ولا ننسى أن هذه المواجهة هي إحدى محطات المرينجي للمحافظة على اللقب.
ولكن ماذا سيستفيد أبناء مورينهو إذا استطاعوا تحقيق النصر؟
* استعادة هيبة الملكي: تشاؤم مشجعي ريال مدريد من الكلاسيكو وصل إلى درجة تمني عدم حدوثه. فوز أبناء العاصمة في هذه الموقعة سيكون كفيلاً بإعادة جزء من ثقة الجماهير بالفريق، حتى ولو كان هذا الجزء ضئيلاً.
* عودة للتألق في الديار: آخر فوز حققه الميرينغي على البلوغرانا في عرين الأسد السنتياجو برنابيو يعود إلى السابع من مايو 2008 ،أي أكثر من 3 سنوات، ولا جدال أن هذه الفترة تعد كارثية بالنسبة إلى فريق يحمل لقب "فريق القرن"، وبالتالي تعد مباراة الذهاب فرصة ذهبية ليقوم بإنهاء فترة الصيام عن الفوز فالبرنابيو.
* تفوق الليجا ليس صدفة: خلفاء زيدان وفيجو يعتلون ترتيب الليجا الإسبانية بفرق 5 نقاط عن الغريم، تأهل ريلر مدريد إلى نصف نهائي الكأس وتخطي كتيبة جوارديولا سيكون بمثابة إثبات أن البلانكوس قد نضجوا وأن البذور التي زرعها بيريز قبل عامين بدأت اشجارها بالنمو، وأن مركزهم في الليجا ناتج عن تفوقهم وسيطرتهم الكروية وليس بسبب "سوء حظ" البلوغرانا وتعثرهم.
* مدريد استحقت كأس الملك: أكبر الجدالات بين مشجعي الفريقين هي أن ريال مدريد كان محظوظاً في نهائي كأس الملك الموسم الماضي، إذ أنه لو كان برشلونة قد فاز لحقق ميسي ورفاقه سداسيةً أخرى في 3 اعوام ليتم تأكيد سيطرتهم على هذا العصر. تحقيق الفوز غداً والتأهل في مجموع المباريات سيقوم حتماً بإغلاق هذا الجدال بين مشجعي الفريقين.
* بوابة رونالدو للعودة: تعد هذه الفرصة مثالية للدون ليعود لتألقه المعهود، وهذه المرة أمام من؟ أمام ميسي وجوارديولا، برشلونة أصبح عقدة رونالدو في العامين الاخيرين، تألق رونالدو في هذه الموجهة هو تذكرته للعودة إلى قلوب جماهير الأبيض، و إنهاء فترة سخط الجماهير عليه، رونالدو تلقى من الانتقادات ما يحفزه لتقديم أفضل مستوى بامكنه تقديمه، خصوصاً بعد فوز ميسي بثالث كرة ذهبية وتأكيد تفوقه على إبن ماديرا، فهذا كفيل بإشعال الموجهة بين اللاعبين اليوم
هذه الأسباب من المفترض أن تقدم حوافز كافية للكتيبة البيضاء لتحقيق نصر قد يكون بوابة العودة لفريق من أعرق الفرق في العالم على مر العصور.
في النهاية نتمنى مشاهدة لقاء يمتع المشاهد و يدل على قوة المواجهة بين الفريقين ويكون قد استحق عناء كتابة هذا المقال.و نقلي للموضوع ...
ها نحن على وشك أن نشهد معركة جديدة بين قطبي الكرة الإسبانية، هذه المرة في مسابقة كأس ملك إسبانيا، الملكي بعد تخطي عقبة ملقة الذي كان خصماً صعباً حتى آخر لحظة وبرشلونة الذي استطاع تخطي اوساسونا في موجهة سهلة نسبياً.
وكما هو الحال في كل مباراة فلا بد من فوائد لفوز أي فريق، ريال مدريد يحتاج الفوز في هذه المباراة كي يحقق أكثر من هدف، ولا ننسى أن هذه المواجهة هي إحدى محطات المرينجي للمحافظة على اللقب.
ولكن ماذا سيستفيد أبناء مورينهو إذا استطاعوا تحقيق النصر؟
* استعادة هيبة الملكي: تشاؤم مشجعي ريال مدريد من الكلاسيكو وصل إلى درجة تمني عدم حدوثه. فوز أبناء العاصمة في هذه الموقعة سيكون كفيلاً بإعادة جزء من ثقة الجماهير بالفريق، حتى ولو كان هذا الجزء ضئيلاً.
* عودة للتألق في الديار: آخر فوز حققه الميرينغي على البلوغرانا في عرين الأسد السنتياجو برنابيو يعود إلى السابع من مايو 2008 ،أي أكثر من 3 سنوات، ولا جدال أن هذه الفترة تعد كارثية بالنسبة إلى فريق يحمل لقب "فريق القرن"، وبالتالي تعد مباراة الذهاب فرصة ذهبية ليقوم بإنهاء فترة الصيام عن الفوز فالبرنابيو.
* تفوق الليجا ليس صدفة: خلفاء زيدان وفيجو يعتلون ترتيب الليجا الإسبانية بفرق 5 نقاط عن الغريم، تأهل ريلر مدريد إلى نصف نهائي الكأس وتخطي كتيبة جوارديولا سيكون بمثابة إثبات أن البلانكوس قد نضجوا وأن البذور التي زرعها بيريز قبل عامين بدأت اشجارها بالنمو، وأن مركزهم في الليجا ناتج عن تفوقهم وسيطرتهم الكروية وليس بسبب "سوء حظ" البلوغرانا وتعثرهم.
* مدريد استحقت كأس الملك: أكبر الجدالات بين مشجعي الفريقين هي أن ريال مدريد كان محظوظاً في نهائي كأس الملك الموسم الماضي، إذ أنه لو كان برشلونة قد فاز لحقق ميسي ورفاقه سداسيةً أخرى في 3 اعوام ليتم تأكيد سيطرتهم على هذا العصر. تحقيق الفوز غداً والتأهل في مجموع المباريات سيقوم حتماً بإغلاق هذا الجدال بين مشجعي الفريقين.
* بوابة رونالدو للعودة: تعد هذه الفرصة مثالية للدون ليعود لتألقه المعهود، وهذه المرة أمام من؟ أمام ميسي وجوارديولا، برشلونة أصبح عقدة رونالدو في العامين الاخيرين، تألق رونالدو في هذه الموجهة هو تذكرته للعودة إلى قلوب جماهير الأبيض، و إنهاء فترة سخط الجماهير عليه، رونالدو تلقى من الانتقادات ما يحفزه لتقديم أفضل مستوى بامكنه تقديمه، خصوصاً بعد فوز ميسي بثالث كرة ذهبية وتأكيد تفوقه على إبن ماديرا، فهذا كفيل بإشعال الموجهة بين اللاعبين اليوم
هذه الأسباب من المفترض أن تقدم حوافز كافية للكتيبة البيضاء لتحقيق نصر قد يكون بوابة العودة لفريق من أعرق الفرق في العالم على مر العصور.
في النهاية نتمنى مشاهدة لقاء يمتع المشاهد و يدل على قوة المواجهة بين الفريقين ويكون قد استحق عناء كتابة هذا المقال.و نقلي للموضوع ...
اسماعيل- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 1049
نقاط : 1925
تاريخ التسجيل : 04/06/2010
رد: الكلاسيكو: من يتأثر أكثر بالغيابات؟ و المزيد ....
رونالدو يأمل في مصالحة البرنابيو.. وميسي لتدعيم خصومته
في الوقت الذي يتواجه فيه عملاقا الكرة الإسبانية اليوم، تتجه أنظار عشاق الساحرة المستديرة إلى مواجهة أخرى بين نجم برشلونة ليونيل ميسي أفضل لاعب في العالم في الأعوام الثلاثة الماضية ونجم آخر في ريال مدريد هو كريستيانو رونالدو الفائز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم عام 2008.
ووسط حالة من الترقب للنسخة الجديدة من مباريات القمة «الكلاسيكو» بين ريال مدريد وبرشلونة الإسبانيين، تبدو الفرصة سانحة مجددا أمام البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم ريال مدريد ليقدم المستوى الذي يرتقي لمباريات الكلاسيكو العالمية.
ويحتاج رونالدو إلى الظهور بأفضل مستوياته في مباراة اليوم حتى يستعيد مكانته كنجم بارز وهي المكانة التي أصبحت مهددة بالفعل حتى لدى مشجعي ريال مدريد أنفسهم. ويرى البعض أن رونالدو لا يؤدي بشكل جيد في المباريات الكبيرة والحاسمة وخاصة في مباريات الكلاسيكو أمام برشلونة القوي.
وإذا كان استاد سانتياغو برنابيو شهد صفارات الاستهجان والهتافات العدائية تجاه رونالدو من قبل مشجعيه، فإن ميسي في الجانب الآخر يحظى بنفس الاستقبال في الملعب نفسه إن لم يكن أشد عدائية وأكثر استفزازا
في الوقت الذي يتواجه فيه عملاقا الكرة الإسبانية اليوم، تتجه أنظار عشاق الساحرة المستديرة إلى مواجهة أخرى بين نجم برشلونة ليونيل ميسي أفضل لاعب في العالم في الأعوام الثلاثة الماضية ونجم آخر في ريال مدريد هو كريستيانو رونالدو الفائز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم عام 2008.
ووسط حالة من الترقب للنسخة الجديدة من مباريات القمة «الكلاسيكو» بين ريال مدريد وبرشلونة الإسبانيين، تبدو الفرصة سانحة مجددا أمام البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم ريال مدريد ليقدم المستوى الذي يرتقي لمباريات الكلاسيكو العالمية.
ويحتاج رونالدو إلى الظهور بأفضل مستوياته في مباراة اليوم حتى يستعيد مكانته كنجم بارز وهي المكانة التي أصبحت مهددة بالفعل حتى لدى مشجعي ريال مدريد أنفسهم. ويرى البعض أن رونالدو لا يؤدي بشكل جيد في المباريات الكبيرة والحاسمة وخاصة في مباريات الكلاسيكو أمام برشلونة القوي.
وإذا كان استاد سانتياغو برنابيو شهد صفارات الاستهجان والهتافات العدائية تجاه رونالدو من قبل مشجعيه، فإن ميسي في الجانب الآخر يحظى بنفس الاستقبال في الملعب نفسه إن لم يكن أشد عدائية وأكثر استفزازا
اسماعيل- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 1049
نقاط : 1925
تاريخ التسجيل : 04/06/2010
رد: الكلاسيكو: من يتأثر أكثر بالغيابات؟ و المزيد ....
ريال مدريد يخشى فضيحة جديدة أمام برشلونة اليوم
يترقب فى الحادية عشرة، مساء اليوم عشاق كرة القدم، كلاسيكو "الأرض" بين ريال مدريد وبرشلونة على ملعب "سانتياجو بيرنابيو" فى أولى مواجهات الفريقين فى العام الجديد 2012م، فى ذهاب دور الثمانية من بطولة كأس ملك إسبانيا.
اعتادت جماهير الساحرة المستديرة على متابعة مباريات الكلاسيكو الإسبانى لما تشهدها من ندية وإثارة بين ناديين هما الأفضل على مستوى العالم فى الوقت الحالى، حيث تعددت المواجهات بين ريال مدريد وبرشلونة فى الآونة الأخيرة على مستوى كافة البطولات، فتقابل الفريقان سبع مرات خلال العام الماضى ما بين الليجا وكأس الملك وكأس السوبر المحلى ودورى أبطال أوروبا.
كانت آخر مباراة كلاسيكو قد انتهت بفوز برشلونة، بثلاثية مقابل هدف، فى ديسمبر الماضى، بالدورى الأسبانى.
الأنظار فى مباراة اليوم موجهة نحو المدرب البرتغالى جوزيه مورينيو ومواطنه كريستيانو رونالدو، الذى يتعرض لهجوم كبير من جانب عشاق ريال مدريد بعد المستوى المتدنى الذى ظهر عليه فى آخر كلاسيكو، ورغم ذلك اعتاد اللاعب عدم الاكتراث لمثل هذه الانتقادات بعد تصريحاته الأخيرة بأن مباراة اليوم لا تمثل أى ضغوط عليه، أما مورينيو فيواجه تحديا صعبا للغاية، وبات الفوز على برشلونة ضروريا لا محالة، ليس فقط للثأر بل لحفظ ماء الوجه أمام جماهير الميرنجى.
على الجانب الآخر، يخوض جوسيب جوارديولا، المدير الفنى لبرشلونة، اللقاء دون أية ضغوطات رغم أن فريقه يعانى تحقيق الفوز فى مبارياته الأخيرة، وكان آخرها فوزه الصعب على ريال بيتيس، برباعية مقابل هدفين، ومن قبلها تعادله مع إسبانيول، فى ديربى كاتالونيا، بهدف لكل فريق، ولكنه واثق من لاعبيه الذين اعتادوا على هزيمة الريال "رايح جاى" وتحت أى ظروف.
يغيب عن برشلونة فى لقاء اليوم دافيد فيا وإبراهيم أفيلاى وبيدرو رودريجيز بسبب الإصابة، بينما يغيب عن الريال سامى خضيرة وبيبى الذى يعانى من كدمة فى الفخذ اليمنى وألفارو أربيلوا للإيقاف، بينما يعود لصفوف الملكى الجناح الأرجنتينى أنخيل دى ماريا.
وبالنظر للمواجهات التى جمعت بين عملاقى إسبانيا فى شهر يناير سنراها قياسية ومذهلة، وكان أغلبها لصالح الريال الذى حقق الفوز فى أعوام 1930 (4-1) وفى 1934 (4-0) وفى 1951 (4-1) وفى 1963 (5-1)، وفى 1995 (5-0)، بينما فاز برشلونة فى يناير عام 1994 (5-0)، وانتهت مباراة 1943 بالتعادل الإيجابى (5-5).
يترقب فى الحادية عشرة، مساء اليوم عشاق كرة القدم، كلاسيكو "الأرض" بين ريال مدريد وبرشلونة على ملعب "سانتياجو بيرنابيو" فى أولى مواجهات الفريقين فى العام الجديد 2012م، فى ذهاب دور الثمانية من بطولة كأس ملك إسبانيا.
اعتادت جماهير الساحرة المستديرة على متابعة مباريات الكلاسيكو الإسبانى لما تشهدها من ندية وإثارة بين ناديين هما الأفضل على مستوى العالم فى الوقت الحالى، حيث تعددت المواجهات بين ريال مدريد وبرشلونة فى الآونة الأخيرة على مستوى كافة البطولات، فتقابل الفريقان سبع مرات خلال العام الماضى ما بين الليجا وكأس الملك وكأس السوبر المحلى ودورى أبطال أوروبا.
كانت آخر مباراة كلاسيكو قد انتهت بفوز برشلونة، بثلاثية مقابل هدف، فى ديسمبر الماضى، بالدورى الأسبانى.
الأنظار فى مباراة اليوم موجهة نحو المدرب البرتغالى جوزيه مورينيو ومواطنه كريستيانو رونالدو، الذى يتعرض لهجوم كبير من جانب عشاق ريال مدريد بعد المستوى المتدنى الذى ظهر عليه فى آخر كلاسيكو، ورغم ذلك اعتاد اللاعب عدم الاكتراث لمثل هذه الانتقادات بعد تصريحاته الأخيرة بأن مباراة اليوم لا تمثل أى ضغوط عليه، أما مورينيو فيواجه تحديا صعبا للغاية، وبات الفوز على برشلونة ضروريا لا محالة، ليس فقط للثأر بل لحفظ ماء الوجه أمام جماهير الميرنجى.
على الجانب الآخر، يخوض جوسيب جوارديولا، المدير الفنى لبرشلونة، اللقاء دون أية ضغوطات رغم أن فريقه يعانى تحقيق الفوز فى مبارياته الأخيرة، وكان آخرها فوزه الصعب على ريال بيتيس، برباعية مقابل هدفين، ومن قبلها تعادله مع إسبانيول، فى ديربى كاتالونيا، بهدف لكل فريق، ولكنه واثق من لاعبيه الذين اعتادوا على هزيمة الريال "رايح جاى" وتحت أى ظروف.
يغيب عن برشلونة فى لقاء اليوم دافيد فيا وإبراهيم أفيلاى وبيدرو رودريجيز بسبب الإصابة، بينما يغيب عن الريال سامى خضيرة وبيبى الذى يعانى من كدمة فى الفخذ اليمنى وألفارو أربيلوا للإيقاف، بينما يعود لصفوف الملكى الجناح الأرجنتينى أنخيل دى ماريا.
وبالنظر للمواجهات التى جمعت بين عملاقى إسبانيا فى شهر يناير سنراها قياسية ومذهلة، وكان أغلبها لصالح الريال الذى حقق الفوز فى أعوام 1930 (4-1) وفى 1934 (4-0) وفى 1951 (4-1) وفى 1963 (5-1)، وفى 1995 (5-0)، بينما فاز برشلونة فى يناير عام 1994 (5-0)، وانتهت مباراة 1943 بالتعادل الإيجابى (5-5).
اسماعيل- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 1049
نقاط : 1925
تاريخ التسجيل : 04/06/2010
رد: الكلاسيكو: من يتأثر أكثر بالغيابات؟ و المزيد ....
الجزائر ومصر تتراجعان في تصنيف الفيفا
احتفظ المنتخب الجزائري بموقعه في صدارة المنتخبات العربية في التصنيف الشهري الصادر يوم الأربعاء عن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، تلاه المنتخب المصري، رغم عدم تأهلهما إلى نهائيات كأس الأمم الأفريقية القادمة، والتي تستضيفها غينيا الاستوائية والجابون بالتنظيم المشترك من 21 كانون الثاني/يناير الحالي إلى 12 شباط/فبراير المقبل.
وتراجع منتخب الجزائر مرتبتين عالمياً إلى المركز الثاني والثلاثين، ولكنه ظل في المركز الأول عربياً والثالث أفريقيا خلف منتخبي كوت ديفوار وغانا، كما تراجع المنتخب المصري خمس مراتب إلى المركز 36 عالميا ليكون الثاني عربياً والرابع أفريقياً.
وجاءت المراكز التالية عربياً على التوالي من نصيب منتخبات تونس المصنف 59 عالمياً والمغرب (61) وليبيا (63) والعراق (73) والأردن (81) والسعودية (87) وعمان (90) والبحرين (95) والكويت (95) وقطر (97) ولبنان (112) وسوريا (117) والسودان (120) والإمارات (138) واليمن (149) وفلسطين (162) والصومال (190) وجيبوتي (198) وموريتانيا (204) .
وحافظ المنتخب الإسباني على صدارة التصنيف العالمي الذي لم يشهد أي تغيير في المراكز العشرة الأولى، وواصل حامل لقبي كأس الأمم الأوروبية 2008 وكأس العالم 2010 تربعه على قمة التصنيف برصيد 1564 نقطة مقابل 1365 نقطة للمنتخب الهولندي صاحب المركز الثاني و1345 نقطة لألمانيا في المركز الثالث.
وجاءت باقي المراكز العشرة الأولى على الترتيب من نصيب منتخبات الأوروغواي (1309 نقاط) وإنكلترا (1173 نقطة) والبرازيل (1143 نقطة) والبرتغال (1100 نقطة) وكرواتيا (1091 نقطة) وإيطاليا (1082 نقطة) والأرجنتين (1067 نقطة) .
احتفظ المنتخب الجزائري بموقعه في صدارة المنتخبات العربية في التصنيف الشهري الصادر يوم الأربعاء عن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، تلاه المنتخب المصري، رغم عدم تأهلهما إلى نهائيات كأس الأمم الأفريقية القادمة، والتي تستضيفها غينيا الاستوائية والجابون بالتنظيم المشترك من 21 كانون الثاني/يناير الحالي إلى 12 شباط/فبراير المقبل.
وتراجع منتخب الجزائر مرتبتين عالمياً إلى المركز الثاني والثلاثين، ولكنه ظل في المركز الأول عربياً والثالث أفريقيا خلف منتخبي كوت ديفوار وغانا، كما تراجع المنتخب المصري خمس مراتب إلى المركز 36 عالميا ليكون الثاني عربياً والرابع أفريقياً.
وجاءت المراكز التالية عربياً على التوالي من نصيب منتخبات تونس المصنف 59 عالمياً والمغرب (61) وليبيا (63) والعراق (73) والأردن (81) والسعودية (87) وعمان (90) والبحرين (95) والكويت (95) وقطر (97) ولبنان (112) وسوريا (117) والسودان (120) والإمارات (138) واليمن (149) وفلسطين (162) والصومال (190) وجيبوتي (198) وموريتانيا (204) .
وحافظ المنتخب الإسباني على صدارة التصنيف العالمي الذي لم يشهد أي تغيير في المراكز العشرة الأولى، وواصل حامل لقبي كأس الأمم الأوروبية 2008 وكأس العالم 2010 تربعه على قمة التصنيف برصيد 1564 نقطة مقابل 1365 نقطة للمنتخب الهولندي صاحب المركز الثاني و1345 نقطة لألمانيا في المركز الثالث.
وجاءت باقي المراكز العشرة الأولى على الترتيب من نصيب منتخبات الأوروغواي (1309 نقاط) وإنكلترا (1173 نقطة) والبرازيل (1143 نقطة) والبرتغال (1100 نقطة) وكرواتيا (1091 نقطة) وإيطاليا (1082 نقطة) والأرجنتين (1067 نقطة) .
اسماعيل- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 1049
نقاط : 1925
تاريخ التسجيل : 04/06/2010
رد: الكلاسيكو: من يتأثر أكثر بالغيابات؟ و المزيد ....
بورك بك اسماعيل على نقل الجديد
و نتمناها مبارة ممتعة للجميع
و نتمناها مبارة ممتعة للجميع
mahdi babeker- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 333
نقاط : 705
تاريخ التسجيل : 27/10/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى