قد تغرب عنا شمس ؟ ...لكن حتما أخرى ستشرق غدا

بهذه الحياة نحن نعيش ايامنا بين روتين و أمل جديد ..و بين حزن و ألم و تعاسة ..لكن حياتنا تستمر

بهذه الحياة نلتقي بأشخاص نتعلم منهم و يؤثرون بنا كل التأثير فيكونون القدوة
بهذه الحياة تجمعنا بأشخاص ضروف ما دراسة او رياضة أو جمعية أو ثقافيات فيكونون شمس تنير حياتنا

شمس بها و بنورها وصلنا الى صنع ذكرى بيوم محفور بالقلب و العقل و لن يزول
لكن الشمس تزول بآخر النهار و تختفي من السماء و تقرر أن عملها معنا انتهى

فيخيم على ايامنا و حياتنا ظلام دامس و حزن و كآبة

لكن بالغد تشرق شمس جديدة

لكن نحن لم نرها لان التعاسة كانت تملأ القلب لتوديعه شمسه
لكن شمسنا اشرقت و قالت أنا هنا سأنير دربكم سأنير يومكم ساساعدكم سأقبل منكم سأتعلم منكم سأكون معكم

قد ياتي آخر اليوم و تزول الشمس لكنها حتى ستعود غدا مشرقة من جديد و تستمر الحياة

قلمي يكتب اليوم للشمس الجديدة التي دخلت حياتي و جعلتني أبتسم بعد الحزن و انسى همومي
الشمس التي صنعت معي اروع ذكرى لنا مؤخرا

أنتم شمسي الجديدة و بكم سنواصل المشوار : طه بوتردين ، سعيد بافولولو ، شخار عمر ، سالم طويسات ، عليهم زين الدين ، علواني كريم ، احبيرش ل ، الحاج داود م ،
هم من بهم سأواصل مشوارنا الثقافي و الى النجاح إن شاء الله بالدراسة و الثقافة و التميز و الإبداع
دون ان أنسى الفوج الأصلي : مكاوي و عبد العزيز و أمين بوعروة و ايمان و تناح و اعبازة و رندة و مروى و كايسا
مع لمسة جمعيتي الرياضية التي القلب محلها والتي لا أمل لي دونها
شكرا لكل من ساعدنا لإحياء المناسبة خاصة زهير بابكر الذي قدم لنا الكثير و الكبش و مهدي بابكر و احبيرش أنور و المراقب عيسى قندة نقول له و بالعامية : يكثر خيرك
الشكر لكل من فتح لنا باب النشاط بالمتقن السيد المدير قاسم الناصر
الشكر لتلاميذ أفلح على تلبية الدعوة و المشاركة معنا
الشكر لكل ضيف لبى الدعوة و أحياها معنا
الشكر لكل الفوج الثقافي صغيرا و كبيرا