القران الكريم وفضائله علينا
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
القران الكريم وفضائله علينا
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي في الله طبتم وطابت أيامكم بذكر الله ,,
خلق الله الإنسان ولم يتركه في هذه الدنيا وحيداً يتخبط في ظلماتها
بل أعطاه مشعلاً منيراً يضيء له طريقه ويأخذ بيده إلى طريق السلام،
إنه القرآن العظيم رسالته سبحانه إلى الناس كافة إلى يوم الدين، ففيه شفاء لما في الصدور من
الشبهات والشهوات وشفاء لما في الأبدان من الأمراض والعلات
فلله الحمد والشكر على هذه النعمة العظيمة والمنة الجليلة
فحقيقٌ بكل مسلم أن يبذل جهده في تعلم القرآن والغوص في أسراره ومعانيه والعمل بما فيه
ومن فضائل تلاوة القرآن الكريم وتعلمه وتعليمه:
- أثنى الله عز وجل على التالين لكتاب الله فقال: { إن الذين يتلون كتاب
الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرّاً وعلانية يرجون تجارة لن
تبور ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله إنه غفور شكور } [سورة فاطر: 29-30] .
- وقال صلى الله عليه وسلم: (اقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه ) رواه مسلم.
- وقال صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترُجَّة، ريحها طيب وطعمها طيب ) رواه البخاري ومسلم.
- ولاشك أن الجامع بين تعلم القرآن وتعليمه هو أكثر كمالاً لأنه مكمِّل
لنفسه ولغيره، جامع بين النفع القاصر على نفسه والنفع المتعدي إلى غيره،
ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: (خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه ) رواه
البخاري.
- وقد روي عن أنس رضي الله عنه أنه قال: ( كان الرجل منا إذا قرأ البقرة و آل عمران جد فينا )
أي عَظُم – رواه أحمد في مسنده.
ولما كان الأمر كذلك، كانت هذه الموسوعة القرآنية الشاملة
بما تحويه من مشاهير القرّاء ومعظم التفاسير الموثوقه بالإضافة إلى علوم التجويد وغيرها
وهنا رابط الموسوعه كامله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي في الله طبتم وطابت أيامكم بذكر الله ,,
خلق الله الإنسان ولم يتركه في هذه الدنيا وحيداً يتخبط في ظلماتها
بل أعطاه مشعلاً منيراً يضيء له طريقه ويأخذ بيده إلى طريق السلام،
إنه القرآن العظيم رسالته سبحانه إلى الناس كافة إلى يوم الدين، ففيه شفاء لما في الصدور من
الشبهات والشهوات وشفاء لما في الأبدان من الأمراض والعلات
فلله الحمد والشكر على هذه النعمة العظيمة والمنة الجليلة
فحقيقٌ بكل مسلم أن يبذل جهده في تعلم القرآن والغوص في أسراره ومعانيه والعمل بما فيه
ومن فضائل تلاوة القرآن الكريم وتعلمه وتعليمه:
- أثنى الله عز وجل على التالين لكتاب الله فقال: { إن الذين يتلون كتاب
الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرّاً وعلانية يرجون تجارة لن
تبور ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله إنه غفور شكور } [سورة فاطر: 29-30] .
- وقال صلى الله عليه وسلم: (اقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه ) رواه مسلم.
- وقال صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترُجَّة، ريحها طيب وطعمها طيب ) رواه البخاري ومسلم.
- ولاشك أن الجامع بين تعلم القرآن وتعليمه هو أكثر كمالاً لأنه مكمِّل
لنفسه ولغيره، جامع بين النفع القاصر على نفسه والنفع المتعدي إلى غيره،
ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: (خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه ) رواه
البخاري.
- وقد روي عن أنس رضي الله عنه أنه قال: ( كان الرجل منا إذا قرأ البقرة و آل عمران جد فينا )
أي عَظُم – رواه أحمد في مسنده.
ولما كان الأمر كذلك، كانت هذه الموسوعة القرآنية الشاملة
بما تحويه من مشاهير القرّاء ومعظم التفاسير الموثوقه بالإضافة إلى علوم التجويد وغيرها
وهنا رابط الموسوعه كامله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
اسماعيل- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 1049
نقاط : 1925
تاريخ التسجيل : 04/06/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى